ألرد على مفهوم قصة الفداء والصلب في الديانة المسيحية

هذا المقال الذي نقلته هو مليء بالأخطاء التي قد تبدو لمن لا يعرف بعمق تعليم الكتاب المقدس أنها بسيطة وغير مهمة أو أنه قد لا يلاحظها ابداً . ولكن بالحقيقة هذه الأخطاء فاحشة وتمس بشكل مباشر كيان الرب الإله وكلامه الموحى به في الكتاب المقدس والتعليم الصحيح النقي من البدع والشوائب وسوف اكتب لك بعض هذه الأخطاء التي أعتبرها كمشرف روحي للمنتدى كفيلة لكي نرفض هذا المقال برمته.
واللون البرتقالي يرمز إلى المقتبسات من مقالك
بينما اللون الأزرق يرمز إلى الرد الكتابي والتعليم المسيحي لها.

ردا على مقالات الأخوة أسعد أسعد وصباح إبراهيم وعلى كل مسيحى عاقل يريد الحوار بتجرد ويحكم عقله ‏
في هذا البحث سوف نعرض باختصار شديد لفكـرة الفداء والصلب في الديانة المسيحية.. من منظور ‏كلي حتى يمكن للقارئ أن يرى فكر هذه الديانة دفعة واحدة بدون عناء الدخول في فلسفات خاصة ‏يمكن أن تحجب حقائق هذه الديانة عن العين المجردة.‏

كل من يحاول أن يفهم التعليم المسيحي بعقله فقط يسقط في فخ ومصيدة إبليس ويقع بكل سهولة في براثن البدع التي تعتمد على العقل البشري المحدود لتفسير وجود وكيان الرب الإله الغير المحدود ومنها يتطرقون لعلاقته مع الإنسان ومحبته له التي تفوق كل عقل بشري.
الكتاب المقدس يحذرنا في مواضع عديدة أن نكف عن فطنتنا البشرية لأنها لن تقودنا إلى الحق وسأذكر لك بعض الآيات وليس كلها التي تتكلم بهذا الشأن وعليك أنت أن تبحث عن الآيات الأخرى بصدق وإخلاص لكي تفهمها بشكل مترابط ومتكامل.

أمثال 3 : 5 توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد
هناك فرق بين القلب والعقل فالقلب لا يستطيع ان يفكر ويحلل الأمور بل بالقلب يؤمن الإنسان وهذا ما يقوله الرسول بولس في رسالته لأهل رومية 10 : 9 و10
لأنك إن أعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله اقامه من الأموات خلصت. 10 لأن القلب يُؤمن به للبر والفم يُعترف به
للخلاص.

أمثال 3 : 7 لا تكن حكيماً في عيني نفسك. إتق الرب وابعد عن الشر.
الحكمة البشرية بعيني الرب هي شر وإبتعاد عن تقواه أي أن الإنسان الذي يعتمد على حكمته البشرية فقط لا غير في علاقته مع الرب ومع الناس وفي تحليل الأمور المتعلقة بالرب وفي محاولته أن يُثمر ثمار السلام بينما هو بعيد كل البعد عن هذا السلام الإلهي ويفكر بمنهج يخالف الكتاب المقدس الذي هو حكمة الرب الإله المكتوبة والمعلنة لبني البشر فهذه الحكمة يسميها الرب الإله ارضية حيوانية وشيطانية وهذا نراه بكل وضوح في رسالة يعقوب 3 : 13 - 18
13 من هو حكيم وعالم بينكم فلير اعماله بالتصرف الحسن في وداعة الحكمة. 14 ولكن ان كان لكم غيرة مرة وتحزب في قلوبكم فلا تفتخروا وتكذبوا على الحق. 15 ليست هذه الحكمة نازلة من فوق بل هي ارضية نفسية شيطانية. 16 لانه حيث الغيرة والتحزب هناك التشويش وكل امر رديء. 17 واما الحكمة التي من فوق فهي اولا طاهرة ثم مسالمة مترفقة مذعنة مملوءة رحمة واثمارا صالحة عديمة الريب والرياء. 18 وثمر البر يزرع في السلام من الذين يفعلون السلام

وفي الأصل اليوناني يقول بالحرف الواحد أنها أرضية (επιγειος) حيوانية (ζωωδης) وشيطانية (δεμονιωδης)

أرمياء 9 : 23 23 هكذا قال الرب.لا يفتخرنّ الحكيم بحكمته ولا يفتخر الجبار بجبروته ولا يفتخر الغني بغناه

رومية 12 : 16 ب 16 مهتمين بعضكم لبعض اهتماما واحدا غير مهتمين بالامور العالية بل منقادين الى المتضعين.لا تكونوا حكماء عند انفسكم.

عندما تقود نفسك بحكمتك الذاتية الناقصة والأرضية والحيوانية والشيطانية لكي تفهم شخص الرب الإله بالعقل وليس بالإيمان فالنتيجة الوحيدة التي ستحصل عليها هي الضلال والوقوع في الشر والإبتعاد عن تقوى الرب ومخافته.

والصلب : يعني موت الإله على الصليب حتى يمكنه التكفير عن خطيئة الإنسان التي اقترفها ‏من جانب ، واسترداد سلطة الموت التي فقدها ( الإله ) عقب خطيئة الإنسان في حق الإله ‏من جانب آخر .‏

الخطأ في ما تقوله هنا أن الرب لم يفقد سلطته وحاشا للرب أن يفقد سلطته أنه لو حصل هذا لثانية واحدة فهذا معناه أن إبليس قد تغلب عليه وأنه اقوى منه .
الرب أعطى للإنسان على الأرض السلطة الكاملة والمطلقة لكي يتسلط على كل شيء (قبل سقوط آدم وحواء) والإنسان بسقوطه أعطى السلطة المعطاة له من الرب للتسلط على الأرض والتحكم بكل شيء لإبليس
وبسبب السقوط والتعدي دخل الموت إلى كل الجنس البشري، ولكن هذا لا يعني بأي شكل من الأشكال أن الرب فقد سلطته
وما حصل في موضوع الصلب والفداء كما يشرحه بولس الرسول في رومية 5 أن إلإنسان الأول هو الذي أعطى سلطته لإبليس بسقوطه ومن المفروض أن إنساناً كاملاً بدون خطية يجب أن يستردها وللابد زهذا ما فعله بالضبط الرب يسوع المسيح بطبيعته البشرية الكاملة التي لم تُخطئ وهكذا بموته وقيامته إسترد مفاتيح الموت والخاوية من إبليس وما زال هو الذي يسيطر عليها وسيسيطر عليها إلى الأبد لأن إبليس خسر إلى الأبد .

ومن ‏التناقضات الغريبة مع هذا البند ؛ أن الإنسان ليس له حياة أبدية في فكر الديانة المسيحية .. ‏فالحياة الأبدية مقصورة على 144 ألف يهودي فقط دون المسيحيين ..!!!‏

هذه الفكر الجهنمي هو من بدعة شهود يهوه الذين لا يختلفون عن الفكر الإسلامي كثيراً وكان الأجدر بمن يقول هذا أن يكتب لنا الشاهد من الكتاب المقدس مترابطاً مع ما قبله وما بعده وأن يفسره (إن كان يعرف أن يفسر الكتاب المقدس بروح الرب وليس حسب البدع التي يتأثر بها)
وهذا ما سأفعله انا الآن
دعونا نذهب إلى سفر الرؤيا 14 : 1 - 5
1 ثم نظرت واذا خروف واقف على جبل صهيون ومعه مئة واربعة واربعون الفا لهم اسم ابيه مكتوبا على جباههم. 2 وسمعت صوتا من السماء كصوت مياه كثيرة وكصوت رعد عظيم.وسمعت صوتا كصوت ضاربين بالقيثارة يضربون بقيثاراتهم. 3 وهم يترنمون كترنيمة جديدة امام العرش وامام الاربعة الحيوانات والشيوخ ولم يستطع احد ان يتعلّم الترنيمة الا المئة والاربعة والاربعون الفا الذين اشتروا من الارض. 4 هؤلاء هم الذين لم يتنجسوا مع النساء لانهم اطهار.هؤلاء هم الذين يتبعون الخروف حيثما ذهب.هؤلاء اشتروا من بين الناس باكورة للّه وللخروف 5 وفي افواههم لم يوجد غش لانهم بلا عيب قدام عرش الله
ويتسرع الكثيرون هنا لكي يحكموا بعقولهم البشرية بتفاسير سطحية ومتناقضة مع جملة نعليم الكتاب المقدس النترابط 100 % ، ولكن لكي نفسر من هم ال 144000 الذين لهم إسم ابيه على جباههم يجب أن نعود لرؤيا 7 : 4 4 وسمعت عدد المختومين مئة واربعة واربعين الفا مختومين من كل سبط من بني اسرائيل. 5 من سبط يهوذا اثنا عشر الف مختوم.من سبط رأوبين اثنا عشر الف مختوم.من سبط جاد اثنا عشر الف مختوم. 6 من سبط اشير اثنا عشر الف مختوم.من سبط نفتالي اثنا عشر الف مختوم.من سبط منسّى اثنا عشر الف مختوم. 7 من سبط شمعون اثنا عشر الف مختوم.من سبط لاوي اثنا عشر الف مختوم.من سبط يساكر اثنا عشر الف مختوم. 8 من سبط زبولون اثنا عشر الف مختوم.من سبط يوسف اثنا عشر الف مختوم.من سبط بنيامين اثنا عشر الف مختوم

أظن أن هذا المقطع كافٍ ووافٍ لكي يسد فم كل من يحاول أن يقول أن الذين سيخلصون هم 144000 من اليهود دون المسيحيين وكانهم بهذا ينوهون أن المسيحيين سيذهبون للهلاك. ولهذا دعونا نكمل ما تقوله كلمة الرب بهذا الصدد في رؤيا 7 : 9 - 17
بعد هذا نظرت واذا جمع كثير لم يستطع احد ان يعدّه من كل الامم والقبائل والشعوب والألسنة واقفون امام العرش وامام الخروف ومتسربلين بثياب بيض وفي ايديهم سعف النخل 10 وهم يصرخون بصوت عظيم قائلين الخلاص لالهنا الجالس على العرش وللخروف. 11 وجميع الملائكة كانوا واقفين حول العرش والشيوخ والحيوانات الاربعة وخرّوا امام العرش على وجوههم وسجدوا للّه 12 قائلين آمين.البركة والمجد والحكمة والشكر والكرامة والقدرة والقوة لالهنا الى ابد الآبدين.آمين 13 واجاب واحد من الشيوخ قائلا لي هؤلاء المتسربلون بالثياب البيض من هم ومن اين أتوا. 14 فقلت له يا سيد انت تعلم.فقال لي هؤلاء هم الذين أتوا من الضيقة العظيمة وقد غسلوا ثيابهم وبيّضوا ثيابهم في دم الخروف. 15 من اجل ذلك هم امام عرش الله ويخدمونه نهارا وليلا في هيكله والجالس على العرش يحل فوقهم. 16 لن يجوعوا بعد ولن يعطشوا بعد ولا تقع عليهم الشمس ولا شيء من الحرّ 17 لان الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم ويقتادهم الى ينابيع ماء حيّة ويمسح الله كل دمعة من عيونهم

وسيقول قائل أن هؤلاء هم الذين أتوا من الضيقة العظيمة ، نعم ولكنهم آمنوا بالرب يسوع المسيح وتطهروا من خطاياهم بدمه الثمين وهذا يعني أنهم قبلوه رباً ومخلصاً لهم وسيداً مطلقاً على حياتهم وهذا معناه أنهم صاروا مسيحيين. هللويا

ناهيك عن المسيحيين الذين سيكونون من قبلهم مع الرب في يوم الإختطاف المجيد الذي يتكلم عنه الرسول بولس في 1 تسالونيكي 4 : 13 - 18
13 ثم لا اريد ان تجهلوا ايها الاخوة من جهة الراقدين لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم. 14 لانه ان كنا نؤمن ان يسوع مات وقام فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله ايضا معه. 15 فاننا نقول لكم هذا بكلمة الرب اننا نحن الاحياء الباقين الى مجيء الرب لا نسبق الراقدين. 16 لان الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء والاموات في المسيح سيقومون اولا. 17 ثم نحن الاحياء الباقين سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء.وهكذا نكون كل حين مع الرب. 18 لذلك عزوا بعضكم بعضا بهذا الكلام

لا أظن أنه بعد كل هذه المقاطع الواضحة كلياً من كلمة الرب يتجرأ أي شخص ان يقول بأن الذين سيخلصون هم 144000 شخص من اليهود فقط.

[***]{ينبغي الإشارة هنا ؛ إلى أن خطيئة كهذه ما كانت لتحتسب على ” آدم ” ، لأن ” آدم ” وقت ‏عصيانه ” للإله ” لم يكن يميز بين الخير والشر ، وهو الشيء الذي لم يعرفه ” آدم ” إلا بعد أن أكل من ‏شجرة المعرفة . وهو ما يعنى أن آدم قد اقترف هذه الخطيئة وهو لا يدري أنها خطيئة ، لأن ” الله ” لم ‏يؤهله بهذه المعرفة إلا بعد أن اقترف آدم الخطيئة . وعلى الرغم من عدم معرفة آدم لهذا ؛ إلا أن الإله ‏لم يعف أو أن يغفر لآدم هذه الخطيئة ـ كما سنرى ـ إلا من خلال قصة الفداء والصلب . بينما نجد أن الإله ‏بعد أن تجسد ونزل إلى الأرض ( في صورة المسيح عيسى بن مريم ) أخذ يغفر جميع أنواع خطايا الناس ‏ببساطة شديدة ، وجميعها حدثت بعد أن عرف الإنسان معنى الخير والشر ؛ وهو ما يعني أن الإنسان ‏كان يرتكب المعصية وهو متعمد لفعلها ؛ ومع ذلك نجد ” الإله ” يعفو ويغفر لهذا الإنسان ( العامد المتعمد ‏لفعل الشر ) ولم يستطع أن يعفو أو أن يغفر لآدم فعله للشر الذي اقترفه بدون أن يدري ..!!!}‏

هذا كذب لأن الكتاب المقدس يخبرنا أولاً أن الرب الإله خلق آدم وحواء على صورته ومثال أي أنهم كانوا كاملين وكان لهم قدرة على التمييز بين الخير والشر ولهذا وضعهم لكي يتسلطوا على الأرض كلها. كما يخبرنا ايضاً بأن الرب الإله قال لهم منذ البدء ألا يأكلوا من هذه الشجرة مع انهم يجب أن يحرسوها وان يعتنوا بها كباقي أشجار الجنة وهذا هو أول إشارة رمزية للعشور في الكتاب المقدس.
ومن ثم نرى أن الكتاب المقدس يخبرنا أن إبليس عندما اتى إلى حواء ليجربها قال لها كلام معاكس ومخالف لما قاله الرب لهم وذلك لكي يبذر الشك في قلبها وقلب آدم في كلام الرب وعندما يبدأ الإنسان بالشك بكلام الرب فهذه هي اول خطية إرتكباها قبل الأكل من ثمر الشجرة.
ومن ثم فالرب لكي لا يميتهم جسدياً حسب قانونه الذي قاله لهم انه يوم تاكل منها موتاً تموت فهو قد ذبح خروفاً والبسهم أقمصة من جلد وهذه هي اول إشارة لخطة الرب الخلاصية للإنسان في العهد القديم.

وكل هذه الأمور من السهل عليك ان تقرأها يا عزيزي (س و س )في سفر التكوين وفي الإصحاحات الثلاثة الأولى منه ، وهي واضحة كل الوضوح والحقيقة انني أدري من اين يمكن ان يأتي الإنسان بخرافات وبدع وأكاذيب مثل هذه مع الرغم أن كلمة الرب واضحة كل الوضوح ، هذه البدع والخرافات هي من الشيطان ويبثها في عقل كل إنسان يريد أن يُخضع الرب الإله وكلمته لمجهر الحكمة البشرية والفلسفة العلمانية والمنطق الزهيد الثمن.

وفيما يبدو كان يوجد رهانا ما .. بين ” الإله و الشيطان “ في حالة خطأ آدم وأكله من شجرة المعرفة ‏‏..!!! لأنه بمجرد أن أخطأ آدم .. سلب ” الشيطان ” سلطة الموت من ” الإله “ وأصبح من حقه ـ أي ‏من حق الشيطان ـ أن يميت الإنسان ، دون قدرة للإله علي التدخل لإنقاذ آدم ( أي الإنسان ) من بين ‏براثن الشيطان وإعادة الحياة إليه ..!!!‏
ويأخذ الشيطان ـ بعد انتقال سلطة الموت إليه ـ الإنسان ويذهب به إلي الجحيم ( لاحظ هنا أن الإنسان ‏مازال يحيا ولكن في الجحيم ) ..!!! وهناك ـ أي في الجحيم ـ ينتظر الإنسان حضور الإله ليخلصه من هذا ‏الوضع الأليم الذي تورط فيه هو والإله معا ..!!!‏

وهنا نجد الفكر الإنساني الشيطاني الذي يحب المقامرة والمراهنة والعاب الحظ و... أن يجعل الرب الإله يد0خل في نقاش وجدل وحوار مع الشيطان بحيث ينتهي هذا الحوار بوضعهم رهاناً بينهما ، ما هذه الخرافات الشيطانية والخزعبلات التي إن دلت على شيء فهي على ان من يؤمن بها هو إنسان قد فقد صوابه وأختل عقله.
من منكم سيضع رهاناً على اولاده الذين يحبهم مع عدوه الذي يريد أن يقتلهم باي وسيلة من الوسائل؟؟؟ هذا هو الجنون بعينه ومن يؤمن بمثل هذه الخزعبلات هو إنسان قد قارب الجنون.

ومن ثم الرب قال للإنسان أن يتسلط والإنسان هو الذي فقد سلطته وليس الرب هذا شرحناه فيما سبق ولكن يجب الإنتباه على أن مصير الإنسان الأبدي يتقرر في حياته على الأرض من خلال قبوله للرب يسوع المسيح ومسيره بالإيمان والطاعة لكلمة الرب حيث سيذهب إلى السماء أو رفضه له وتمسكه بتفكيره وتحليله البشري للأمور وسيكون مصيره جهنم . ولا تغيير في هذا الحكم بعد ذلك .حيث يقول في عبرانيين 9 : 27
وكما وضع للناس أن يموتوا مرةً ثم بعد ذلك الدينونة

وبعد ذلك فالمقال مليء بالسخافات والبدع المأخوذة من الإسلام والهندوس وشهود يهوه وغيرهم من البدع الشيطانية التي كل همها أن تحاول إثبات عدم صلب المسيح وقيامته وأن المخطط الإلهي للخلاص المعلن في الكتاب المقدس هو مخطط فاشل وكاذب لأن هذا هو هم الشيطان أن ينكر خسارته للسلطة التي اخذها من آدم بكذبه على حواء وعليه .

كل هذه الأمور قد تم الإجابة عليها مراراً وتكراراً في مواضع ومواقع وكتب ونصوص عديدة ويمكنك أن تذهب إلى بعض الكتبات المسيحية الموجودة على الإنتر نيت لكي تجد كل ما يدحض هذه البدع ، كما واحثك على قراءة الكتاب المقدس بقلب مفتوح لمعرفة الرب وليس بحكمتك البشرية التي قادتك وستقودك إلى الضلال.

مقالك هذا هراء في هراء وردي المفصل على الأجزاء الأولى منه كافٍ لكي يثبت ايضاً كذب وبطلان كل ما ورد بعد هذه المقاطع.

الأخ جورج.[/color]

ألرد على مفهوم قصة الفداء والصلب في الديانة المسيحية Quote

الأخ جورج

مشاهدة ملفه الشخصي

إرسال رسالة خاصة إلى الأخ جورج

زيارة موقع الأخ جورج المفضل

البحث عن جميع مشاركات الأخ جورج

#3

ألرد على مفهوم قصة الفداء والصلب في الديانة المسيحية Post_old

07-10-2008, 08:21 AM

ألرد على مفهوم قصة الفداء والصلب في الديانة المسيحية Image

</TD>
<td noWrap>ترنيم ألرد على مفهوم قصة الفداء والصلب في الديانة المسيحية User_offline

vbmenu_register("postmenu_1549", true);

Member
</TD>
<td width="100%"> </TD></TR></TABLE>