واتا الحضارية = عصابات مافيا مجرمة

نزيف القتل الخطا في زمن الاحتلال ؟؟.؟؟ [تاريخ المشاركة : الأربعاء 23-07-2008 01:39 صباحا ]
نتحدث دائما ونحن منزوعي الضمير والوجدان ؟ نهاتر بما يفعله المحتل بشعبنا البرئ ونتوارى بفعلنا الاتعس خلف المبررات التافهة ؟
نلصق التهم بهدا وداك ونتوارى بافعالنا البائسة الوحشية التي لم يؤتي مثلها
هولاكو , تيمور لنك , هتلر , اقدر مجرمي النفس في العالم , المنفلتين اخلاقيا وسيسيولوجيا . لانظير لافعالنا مند الخليقة وحتى اندثار عالمنا وكل دلك تحت دريعة مقاومة المحتل ونصرة الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
القتل الخطا ليس مشكلة ؟ انما المشكلة بالقتل العمد مع سبق الاصرار والترصد ؟
ان اشماءزت نفس من حادث القتل الخطا ولم تشمئز من القتل الاتعس والاكثر وحشية والمتعمد هده النفس حقيرة وليست نفس سوية ؟
عيب عليكم وانتم ترون مايفعله الاسلاميين في العراق والمقاومة العراقية في كل العراق ؟ انا شاهد عيان ولست متفرج ووالله لو بحثنا في بواطن كل المجلدات التي تحمل قصص ابشع الجرائم مند قيام الحياة الى يومنا هدا لن نرى اتعس من الجرائم التي يرتكبها المسلمون سنة وشيعة على حد سواء على ارض العراق ؟
ولو قارنا جرائم المحتل بها كنا جائرين وخبثاء ونصابين لان ماارتكبه المحتل من جرائم في فيتنام وكمبوديا والعراق وكل الدول الاخرى لما جاءت نسبة الوحشية فيها الى نسبة الوحشية في جرائم الاسلاميين والمقاومة البعثية صفر الى مليار
هده هي جرائم المسلمين في العراق الى جانب جرائم المقاومة المنعوتة بالشريفة كدبا وبهتانا ؟
فاصعروا خدودكم خجلا وعيبا عندما تتحدثون عن جرائم المحتل ؟ وابصقوا على وجوهكم لو انتم تريدون الكدب المباشر لتسيئوا الى غير المجرم الحقيقي المتوحش اتريدون ان اقدم لكم امثولة ؟
على اليو تيوب واحد من الاف الجرائم البشعة التي ارتكبها المسلمون في العراق بحق العراقيين الابرياء ( حرق ثلاثة اولاد قصر بعد صب البانزين عليهم وهم احياء والهتاف الله واكبر الخ ) هل هناك جريمة ابشع من هده الجريمة اولاد يحرقون احياء ؟؟؟؟؟؟؟ اماالاجانب كدلك ينحرون مثل الخراف او يحرقون وهم احياء تحت اللسان السليط الدي يلعلع بهتافات الله واكبر والتاريخ سيقدم لكم الاف الجرائم التي ارتكبها الاسلاميون في العراق مما يخجل اتعس المجرمين وقد يبكيهم حزنا على هده الجرائم التي ارتكبت على يد اوباش عصابات يدعون الاسلام وهم جزء من المقاومة تحت تسميات دينية للتورية فحسب وهم مجموع المقاومة العراقية المسلحة الغير شريفة والله العظيم
عيب ياخلق الله ان تتكلموا هباء وتتهموا الغير وتنشروا ثياب قدرة على شماعة الغير ؟

نوئيل عيسى
22/7/2008 واتا الحضارية = عصابات مافيا مجرمة Wub

------------------

واتا الحضارية = عصابات مافيا مجرمة Quote

الكاتب: اسماء محمد مصطفى(زائر)
زائر

التسجيل : الأربعاء 31-12-1969
لمشاركات : 1

رد علبى تعليق [تاريخ المشاركة : الجمعة 01-08-2008 06:32 صباحا ]
القتل الخطا ليس مشكلة ؟ انما المشكلة بالقتل العمد مع سبق الاصرار والترصد ؟
هل يجوز ان تجيز القتل الخطا ياأخ نوئيل عيسى
القتل قتل ، والقاتل قاتل ايا كان ، وجرائم هذا او ذاك لايبرر للامريكان جرائمهم .. جميعهم مجرمون .. واذ كنت قد شاهدت على اليوتوب جرائم طرف ما فادعوك الى ان تشاهد جرائم المحتل واعتدءاته .. اي عراق يشريف لايرضى بالاحتلال ولايرضى بالقتله ايا كانوا والى اي جهة انتموا .. اسالك سؤالا : اذا ما جاء المحتل ووجه اليك سلاحه او الى افراد اسرتك وقتلكم فهل نبرر فعلتهم بانه قتل خطأ .. ما الفرق بين القتل الخطا والقتل المتعمد اذا كانت النتيجة قتل انسان ؟!!!!!!!!!!!!!
عجبي لمن يبرر السيء بالسيء !!!!!!!!
عجبي لمن يدافع عن المحتل !!!!!!!!!!!
كل من يدافع عن المحتل ليس لديه ذرة شرف ، لن المحتل يدوس على الوطن والشرف . كل من يدافع عن المحتل لا يساوي ثمنه ثمن نعل ، هذا اذا لم نقل انه نعل ..
ولاتطلق الاحكام جزافا على الكتاب ، فانت من تكون سوى نعل للمحتل ، تدافع عنه تحت ذرائع سخيفة كسخف وقاحتك حين تقول ابصقوا على وجهوكم ، ابصق انت على وجهك قبل ان تتطاول على الاخرين الذين لاتعرفهم
وعجبي على الوكالة ان تنشر جملة كجملة ابصقوا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! او عيب ان عيب ياخلق الله ان تتكلموا هباء وتتهموا الغير وتنشروا ثياب قدرة على شماعة الغير ؟

من الذي يتكلم هباء ايها الاحمق ، انها حادثة حقيقية حصلت فعلا ، وراح ضحيتها عراقيون ، انت غير معني بهم لانك معني بالمحتل واذنابه .. تبرر افعالهم ، عيب عليك ان ترتدي ثوبا قذرا وتتهم الغير بنشر الثياب القذرة

------------------

الكاتب: حسن العراقي(زائر)
زائر

التسجيل : الأربعاء 31-12-1969
لمشاركات : 1

استغراب من بعض كلام نؤئيل عيسى [تاريخ المشاركة : الجمعة 01-08-2008 06:49 صباحا ]
اعجب لنوئيل ان يكتب في تعليقه بعض الهراء
( نتحدث دائما ونحن منزوعي الضمير والوجدان ؟ نهاتر بما يفعله المحتل بشعبنا البرئ ونتوارى بفعلنا الاتعس خلف المبررات التافهة ؟)
هل انت من اذناب الامريكان ، حتى تبرر للامريكان جرائمهم !!!!!!!!!!!!!!!!
عار عليك ان تتكلم بحقد هكذا على الاخرين ، لاباس من تشخيص المجرمين ، لكن لاتبرر اجرام طرف مجرم ايضا
من قال لك ان جرائم اولئك المتطرفين اتعس من جرائم المحتل ؟؟؟؟؟؟؟
هل شاهدت صور ما حدث في سجن ابو غريب ؟ هل شاهدت على الانترنت صور ما يفعله جنود اميركان من اعتداءات على بنات الناس ؟ هل سمعت بقصية تعرض فتاة قاصر الى الاغتصاب من قبل حنود اميركان .. هل سمعت بهذه الفتاة واسمها عبير المحمودية ؟ هل تبرر فعلها ؟ هل ترضى بان يغتصب اميركي ابنتك او اختك ا و امك ؟ اطنك لترضى مادمت تبرر للمحتل النجس افعاله ..
هل جاءت الكاتبة اسماء بحكاية من الخيال ؟ لقد عرضت هذه الحادثة في فضائية عراقية ، وتكلمت عنها اسماء ، فهل كان جديرا باسماء ان تصمت ولا تكتب عن هذه الحادثة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا اظن ، وانت لاتعرف ولاتتابع في مختلف صحفنا وقنواتنا العراقية وعلى الانترنت ما يكتبه الكتاب العراقيون الشرفاء ..
جرائم التي قلت انها جرائم سنة وشيعة ، هؤلاء مجرمون ن السنة والشيعى براء منهم ، هؤلاء يعملون لصالح جهات لها مصلحة بتدمير العراق ن وبمباركة اميركا التي فتحت الحدود لهم ليفعلوا ما فعلوا بالعراق وشعبه .. كونك مسيحيا لا يدعوك للكلام بحقد على المسلمين بعمومية .. افهم ما يدور على الساحة العراقية ثم تكلم .. ولو اشك ان مثلك يبرر للاحتلال افعاله ويهاجم كاتبة معروفة بوطنيتها من غير ان تكون لديه خلفية عن كتاباتها .. كن محترما في تعليقاتك ، لكي تقابل بالاحترام

------------------

الكاتب: امل حسن محمد(زائر)
زائر

التسجيل : الأربعاء 31-12-1969
لمشاركات : 1

احسنت ايتها الرائعة اسماء [تاريخ المشاركة : السبت 02-08-2008 07:45 صباحا ]
احسنت احسنت احسنت اكررها ثلاث مرات لك ايتها الكاتبة الوطنية اسماء حقا ان كلامك في محله انت تقولين الحقيقة قولي قولي ولا تأبهي لمن يستفزه حسك الوطني ، كلماتك من ذهب ، لانك ترفضين الاحتلال ن وكل عراقي شريف يرفض الاحتلال .. وكل عربي وانسان غيور على بلده يرفض الاحتلال .. استمري استمري فانت في القلب و كلمتك في القلب ، اتمنى التعرف عليك يوما، فمعرفة كاتبة مثلك مفخرة ، شكرا لك ولواتا التي نشرت هذا المقال الرائع الذي يمس جرح العراق

------------------

الكاتب: نضال(زائر) زائر التسجيل : الأربعاء 31-12-1969 لمشاركات : 1	ممتاز [تاريخ المشاركة : السبت 02-08-2008 07:56 صباحا ] الموضوع ممتاز ، يلمس جرحنا نحن العراقيين ------------------

الكاتب: نضال(زائر)
زائر

التسجيل : الأربعاء 31-12-1969
لمشاركات : 1

عودة مرة ثانية [تاريخ المشاركة : السبت 02-08-2008 07:59 صباحا ]
اود القول في مروري الثاني على هذا المقال ، ان المدعو نويل عيسى تجاوز بوقاحة على همومنا ، فهو منزوع الضمير بكلامه ويتهم غيره بما فيه .... اعجب من شخص يقول القتل الخطأ ليس مشكلة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اعجب من تبريره القتل الذي ترتكبه قوات محتلة عجبي عجبي عجبي من وقاحتك وحقدك

------------------

اقراؤا الردود الغير حضارية على تعقيبي على موضوع القتل الخطا
وتجريمي القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد للمجرمين البعثيين
ومن يواليهم في العراق .
وهل هناك اي مبرر لمثل هذه الردود القذرة من لدن مترجمين يدعون
انهم حملى درجات اكاديمية حقيرة ؟
وادنا نص المقال الذي عقبت عليه .

أسماء محمد مصطفى

من على شاشة قناة بغداد الفضائية ظهر أحد المواطنين ، وتحدث عن مأساة حلت بعائلته ، تمثلت بقصف طائرات مروحية أميركية البيوت في إحدى مدن العراق العزيز ، ورمي مكثف استمر ساعات قتل على إثره شقيق المواطن وأولاد شقيقه وفقدت زوجة شقيقه عينيها بينما تعرض هو للحرق ، وكان يتحدث عن مأساته ومأساة عائلته ويشير بيد مشوهة وأخرى ملفوفة بالضمادات .

واتا الحضارية = عصابات مافيا مجرمة Filemanager

كان حديثه يفطر القلب ، وهو يذكر المأساة بالتفصيل ، لكن المأساة الأكبر هي انه وبعد مدة رمي مكثف وعنيف استمر ست ساعات على العوائل ، حضر القائد الأميركي ومعه المترجم ، ليفتش المنازل ويتأكد من خلال جهاز فحص وكشف من أن أيدي الضحايا لم تكن تحمل السلاح ! وليكتشف الأميركان أنهم وجهوا سلاحهم نحو المكان الخطأ !
واعتذروا !!
ليست نكتة ، وليست حكاية من الخيال العلمي بل إنها حكاية حقيقية من زمن الموت والخوف الذي ما زال يجثم على حياتنا التي تحولت للأسف الشديد إلى مسلسل للرعب ، لا ندري متى ينتهي .
هذه الحكاية هي واحدة من عشرات أو مئات إن لم نقل آلاف الحكايات العراقية في زمن الاحتلال ، والتي ستبقى كجرح يفغر فاهَهُ ويصرخ باتجاه الفضاء وعلى امتداد الزمن ، فأي تعويضات ( مالية ) يمكن أن تعوض حياة الناس الأبرياء الذين ذهبوا ضحايا لمسلسل ( القتل الخطأ ) على أيدي القوات ( الصديقة ) !!
وأي اعتذارات يمكن أن تطيب خواطر المتبقين أحياء من تلك العوائل المنكوبة ؟!
أما كرامة الإنسان العراقي ، فهي أمر لن نتحدث فيه ، لأننا نعتقد بأن السطور يمكن أن تصف مشاعرنا وهي تغلي تحت إحساسنا بفقدها كل يوم بفعل استهتار ( الحلفاء ) بأرواحنا وممتلكاتنا ومصيرنا ومستقبلنا الذي ما زال يلفه المجهول ..
من الضروري جداً أن تعرض وسائل الإعلام مثل هذه الوقائع ، لأنها أولا وأخيرا تمثل الحقوق المعنوية والمادية للشعب ، والتي يجب أن لا تجامل على حسابها مطلقاً .
ونحن هنا ، لا ندعو لأكثر من أن يتوقف مسلسل النزيف هذا ، وأن يأخذ أولو الأمر في هذه البلاد بعين الاعتبار مظلومية الناس ومدى الحيف الذي يلحق بهم ، وأن يعملوا بجد على إنهاء الاحتلال أو إيجاد صيغة تبعد شرور جنوده واستهتارهم بأرواح الناس ، وإلا فإن التاريخ لن يغفر للذين يتهاونون ويتساهلون على حساب كل هذا .. والله من وراء القصد .

(2) الثمن الباهظ من دماء العراقيين !!

حين سألت المذيعة (العراقية ) في إحدى القنوات الفضائية العربية شخصية سياسية عراقية معروفة قائلة بمرارة :
(أيستحق انجاز الديمقراطية الهزيل .. هذا الثمن الباهظ من دماء العراقيين ؟)
لم تكن وحدها تسأل ، إنما كلنا كنا نسأل مثلها ، بل إننا نزيد على السؤال سؤالاً آخر ، إذ كلما أريق دم عراقي بريء ، وغطت حائط داره لافتة سوداء ندية بالدمع ، سألنا أنفسنا : لماذا ؟
وكلما سمعنا أن احدهم قد تعرض للاختطاف والتعذيب بسبب الهوية ، سألنا أنفسنا : لماذا ؟
لكن الذي رافق ( لماذا ) هذه، هو سؤال آخر يُعبر عن خوفنا من المصير المجهول: وماذا بعد ؟
ربما جميعنا توقعنا ونتوقع بأن يصل الدور إلى كل واحد منا ، وتأخذنا دوامة الدماء معها ، حتى قد يكون الأمل في الحياة هو آخر شعور يمكن أن تحس به ، ذلك أن الأوضاع المتدهورة والفقدان المتكرر والدماء المراقة على شوارعنا الباكية ـ ربما جعلتنا كارهين للحياة في لحظة ما !!
هذه الحياة التي طبل َ لها البعض بعد التاسع من نيسان 2003 وادعى أنها ستملؤنا بالأمل والحماس للانطلاق نحو رحاب الديمقراطية والحرية والفرح واحترام الإنسانية ، لكنها لم تكن بالشكل الذي صوروه لنا ، ذلك أنها جاءت أبشع من سابقتها ، استبيح فيها دم الإنسان بصورة لم يسبق لها مثيل ، وتفشى خلالها كل ما هو ناشز وغريب وشنيع في عراقنا ..
لم نكن نعرف أن البشر يمكن أن يتعرضوا للذبح هكذا في وضح النهار ، وببرودة دم وقسوة قلب ، لمجرد اختلافات طائفية أو فكرية أو لأن المستهدَفين كفاءات يجب أن يخلو البلد منها لكي يضيع في الظلمات أكثر ..
أحيانا قد نستغرب كيف لا يرّق قلب الجاني وهو يضع السكين على رقبة الضحية ، أو يصوب مسدسه نحو رأسه أو قلبه ، أو ينهش أحشاءه أو يمثل بجثته أو يقطع رأسه ، لكننا سرعان ما نستدرك .. أن القاتل أبشع من الحيوانات الكاسرة التي تدفعها لذلك غريزة البقاء وطبيعتها البوهيمية لكننا لا نستطيع أن نتقبل فعل قاتل البشر .. انه شخص ساقط في الوحل ، يعيش كالبعوض على دماء الناس ، ويأكل بثمن الدم الذي يريقه ،
ليملأ جوفه بالمال الملطخ بالدم الطاهر ، وليشبع جوعه ونهمه وجشعه ، ويتلذذ بالحياة التي يصنعها من سرقة حياة الآخرين ، ويفعل ما يسعده من ضلالات ، ولكن عليه أن يتذكر أن إرادة الله تعالى وإرادة الشعب له بالمرصاد ، وسيأتي اليوم الذي يُحاسَب فيه كل من تلطخت يداه بدماء العراقيين ، وكل من فتح الباب لتحدث كل هذه الفوضى ، وكل من لا يمد يد العون إلى العراقيين ..
كلّ من أجرم بحق العراق منبوذ ، ومصيره أعمق نقطة في قعر السعير .. بعد أن تضربه إرادة الله وإرادة العراقيين بحجار من سجيل وطير أبابيل .